منتدي النيل (محمد ابواليزيدصالح)
اهلا وشهلا زائرنا الكريم انت لن تقوم بتسجيل عضويتك في المنتدي للسجيل اضغط علي الزر التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي النيل (محمد ابواليزيدصالح)
اهلا وشهلا زائرنا الكريم انت لن تقوم بتسجيل عضويتك في المنتدي للسجيل اضغط علي الزر التسجيل
منتدي النيل (محمد ابواليزيدصالح)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» فوائد قشر الليمون
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالأحد نوفمبر 19, 2023 5:22 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

» المرأة الخمسينية والستينية
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالسبت نوفمبر 18, 2023 1:58 pm من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

» فقد الثقة في العلاقات الانسانية
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالسبت نوفمبر 18, 2023 2:30 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

» العدل اساس الحكم
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالثلاثاء مايو 09, 2023 6:19 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

» صور من التراث الإسكندرية
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالثلاثاء مايو 09, 2023 5:59 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

» حدوته اسيوطية
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالإثنين مايو 08, 2023 3:32 pm من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

» الديون المعنوية
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالإثنين مايو 08, 2023 7:29 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

» عتمة ليل الجهالة
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالإثنين مايو 08, 2023 7:23 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

» حديث القلوب
هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Emptyالإثنين مايو 08, 2023 7:18 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى

مكتبة الصور


هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Empty
التبادل الاعلاني

هدايتي قصة القسيس المصري مع تحياتي ابوكرشة

اذهب الى الأسفل

هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Empty هدايتي قصة القسيس المصري مع تحياتي ابوكرشة

مُساهمة من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى الإثنين سبتمبر 27, 2010 11:01 am


هدايتي
للاستماع إلى قصة إسلام القسيس إسحق المؤثرة بصوته :
اضغط هنا لتخزين الجــزء الأول
اضغط هنا لتخزين الجزء الثاني
الاسم: القس إسحق هلال مسيحه.
المهنة: راعي كنيسة المثال المسيحي ورئيس فخري لجمعيات خلاص النفوس المصرية بإفريقيا وغرب آسيا. مواليد: 3/5/1953-المنيا-جمهورية مصر العربية. ولدت في قرية البياضية مركز ملوي محافظة المنيا من والدين نصرانيين أرثوذكس زرعا في نفوسنا - ونحن صغار - الحقد ضد الإسلام والمسلمين.
حين بدأت أدرس حياة الأنبياء بدأ الصراع الفكري في داخلي وكانت أسئلتي تثير المشاكل في أوساط الطلبة مما جعل البابا (شنودة) الذي تولّى بعد وفاة البابا (كيربس) يصدر قراراً بتعييني قسيساً قبل موعد التنصيب بعامين كاملين- لإغرائي وإسكاتي فقد كانوا يشعرون بمناصرتي للإسلام - مع أنه كان مقرراً ألا يتم التنصيب إلا بعد مرور 9 سنوات من بداية الدراسة اللاهوتية. ثم عيّنت رئيساً لكنيسة المثال المسيحي بسوهاج ورئيساً فخرياً لجمعيّات خلاق النفوس المصريّة (وهي جمعيّة تنصيريّة قويّة جدّاً ولها جذور في كثير من البلدان العربية وبالأخص دول الخليج) وكان البابا يغدق عليّ الأموال حتّى لا أعود لمناقشة مثل تلك الأفكار لكنّي مع هذا كنت حريصاً على معرفة حقيقة الإسلام ولم يخبو النور الإسلامي الذي أنار قلبي فرحاً بمنصبي الجديد بل زاد، وبدأت علاقتي مع بعض المسلمين سراً وبدأت أدرس وأقرأ عن الإسلام. وطُلب منّي إعداد رسالة الماجستير حول مقارنة الأديان وأشرف على الرسالة أسقف البحث العلمي في مصر سنة 1975، واستغرقت في إعدادها أربع سنوات وكان المشرف يعترض على ما جاء في الرسالة حول صدق نبوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وأميته وتبشير المسيح بمجيئه. وأخيراً تمّت مناقشة الرّسالة في الكنيسة الإنكليكيّة بالقاهرة واستغرقت المناقشة تسع ساعات وتركزت حول قضيّة النّبوّة والنّبي صلى الله عليه وسلم علماً بأن الآيات صريحة في الإشارة إلى نبوّته وختم النّبوّة به. وفي النهاية صدر قرار البابا بسحب الرسالة منّي وعدم الاعتراف بها. أخذت أفكر في أمر الإسلام تفكيراً عميقاً حتّى تكون هدايتي عن يقين تام ولكن لم أكن أستطيع الحصول على الكتب الإسلامية فقد شدّد البابا الحراسة عليّ وعلى مكتبتي الخاصّة.
ولهدايتي قصة
في اليوم السادس من الشهر الثامن من عام 1978م كنت ذاهباً لإحياء مولد العذراء بالإسكندريّة أخذت قطار الساعة الثالثة وعشر دقائق الذي يتحرك من محطة أسيوط متجهاً إلى القاهرة وبعد وصول القطار في حوالي الساعة التاسعة والنصف تقريباً ركبت الحافلة من محطة العتبة رقم 64 المتجهة إلى العباسيّة وأثناء ركوبي في الحافلة بملابسي الكهنوتية وصليب يزن ربع كيلو من الذهب الخالص وعصاي الكرير صعد صبيّ في الحادية عشر من عمره يبيع كتيبات صغيرة فوزعها على كلّ الركّاب ماعدا أنا، وهنا صار في نفسي هاجس لم كل الركاب إلا أنا، فانتظرته حتّى انتهى من التوزيع والجمع فباع ما باع وجمع الباقي قلت له: "يا بنيّ لماذا أعطيت الجميع بالحافلة إلا أنا". فقال: "لا يا أبونا أنت قسيس". وهنا شعرت وكأنّني لست أهلاً لحمل هذه الكتيّبات مع صغر حجمها (لا يمسّه إلاّ المطهرون). ألححت عليه ليبيعني منهم فقال: "لا دي كتب إسلاميّة" ونزل، وبنزول هذا الصّبي من الحافلة شعرت وكأنّني جوعان وفي هذه الكتب شبعي وكأنّني عطشان وفيها شربي. نزلت خلفه فجرى خائفاً منّي فنسيت من أنا وجريت وراءه حتّى حصلت على كتابين. عندما وصلت إلى الكنيسة الكبرى بالعبّاسيّة (الكاتدرائيّة المرقسيّة) ودخلت إلى غرفة النّوم المخصّصة بالمدعوّين رسميّاً كنت مرهقاً من السفر، ولكن عندما أخرجت أحد الكتابين وهو (جزء عم) وفتحته وقع بصري على سورة الإخلاص فأيقظت عقلي وهزت كياني. بدأت أرددها حتى حفظتها وكنت أجد في قراءتها راحة نفسية واطمئناناً قلبياً وسعادة روحية، وبينا أنا كذلك إذ دخل عليّ أحد القساوسة وناداني:  "أبونا إسحاق" ،فخرجت وأنا أصيح في وجهه: (قل هو الله أحد) دون شعور منّي.
على كرسي الاعتراف
بعد ذلك ذهبت إلى الإسكندريّة لإحياء أسبوع مولد العذراء يوم الأحد أثناء صلاة القداس المعتاد وفي فترة الراحة ذهبت إلى كرسي الاعتراف لكي أسمع اعترافات الشعب الجاهل الذي يؤمن بأن القسيس بيده غفران الخطايا.
جاءتني امرأة تعض أصابع الندم. قالت: "أني انحرفت ثلاث مرات وأنا أمام قداستك الآن أعترف لك رجاء أن تغفر لي وأعاهدك ألا أعود لذلك أبداً ". ومن العادة المتبعة أن يقوم الكاهن برفع الصليب في وجه المعترف ويغفر له خطاياه. وما كدت أرفع الصليب لأغفر لها حتى وقع ذهني على العبارة القرآنية الجميلة (قل هو الله أحد) فعجز لساني عن النطق وبكيت بكاءً حارّاً وقلت: "هذه جاءت لتنال غفران خطاياها منّي فمن يغفر لي خطاياي يوم الحساب والعقاب". هنا أدركت أن هناك كبير أكبر من كل كبير، إله واحدٌ لا معبود سواه. ذهبت على الفور للقاء الأسقف وقلت له: "أنا أغفر الخطايا لعامة الناس فمن يغفر لي خطاياي" . فأجاب دون اكتراث: "البابا". فسألته: "ومن يغفر للبابا"، فانتفض جسمه ووقف صارخاً وقال: "أنت قسيس مجنون واللي أمر بتنصيبك مجنون حتّى وإن كان البابا لأنّنا قلنا له لا تنصّبه لئلاّ يفسد الشعب بإسلاميّاته وفكره المنحل". بعد ذلك صدر قرار البابا بحبسي في دير (ماري مينا) بوادي النطرون..
كبير الرهبان يصلّي
أخذوني معصوب العينين وهناك استقبلني الرهبان استقبالاً عجيباً كادوا لي فيه صنوف العذاب علماً بأنّني حتّى تلك اللحظة لم أسلم، كل منهم يحمل عصا يضربني بها وهو يقول: "هذا ما يصنع ببائع دينه وكنيسته". استعملوا معي كل أساليب التعذيب الذي لا تزال آثاره موجودةً على جسدي وهي خير شاهدٍ على صحّة كلامي حتّى أنّه وصلت بهم أخلاقهم اللاإنسانيّة أنهم كانوا يدخلون عصا المقشّة في دبري يوميّاً سبع مرّات في مواقيت صلاة الرهبان لمدّة سبعة وتسعين يوماً، وأمروني بأن أرعى الخنازير. وبعد ثلاثة أشهر أخذوني إلى كبير الرهبان لتأديبي دينياً وتقديم النصيحة لي فقال: "يا بنيّ . . إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً، اصبر واحتسب. ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب".قلت في نفسي ليس هذا الكلام من الكتاب المقدس ولا من أقوال القديسين. وما زلت في ذهولي بسبب هذا الكلام حتى رأيته يزيدني ذهولاً على ذهول بقوله: "يا بنيّ نصيحتي لك السر والكتمان إلى أن يعلن الحق مهما طال الزمان" تُرى ماذا يعني بهذا الكلام وهو كبير الرهبان. ولم يطل بي الوقت حتى فهمت تفسير هذا الكلام المحيّر. فقد دخلت عليه ذات صباح لأوقظه فتأخر في فتح الباب، فدفعته ودخلت وكانت المفاجأة الكبرى التي كانت نوراً لهدايتي لهذا الدين الحق دين الوحدانيّة عندما شاهدت رجلاً كبيراً في السنّ ذا لحية بيضاء وكان في عامة الخامس والستّين وإذا به قائماً يصلي صلاة المسلمين (صلاة الفجر). تسمرتُ في مكاني أمام هذا المشهد الذي أراه ولكنّي انتبهت بسرعة عندما خشيت أن يراه أحد من الرهبان فأغلقت الباب. جاءني بعد ذلك وهو يقول: "يا بنيّ استر عليّ ربّنا يستر عليك".. أنا منذ 23 سنة على هذا الحال-غذائي القرآن وأنيس وحدتي توحيد الرحمن ومؤنس وحشتي عبادة الواحد القهّار الحقّ أحقّ أن يتّبع يا بنيّ".
بعد أيّام صدر أمر البابا برجوعي لكنيستي بعد نقلي من سوهاج إلى أسيوط لكن الأشياء التي حدثت مع سورة الإخلاص وكرسي الاعتراف والراهب المتمسّك بإسلامه جعلت في نفسي أثراً كبيراً لكن ماذا أفعل وأنا محاصر من الأهل والأقارب والزوجة وممنوع من الخروج من الكنيسة بأمر شنودة.
رحلة تنصيريّة
بعد مرور عام جاءني خطاب والمودع بالملف الخاص بإشهار إسلامي بمديرية أمن الشرقيّة-ج.م.ع يأمرني فيه بالذهاب كرئيس للّجنة المغادرة إلى السودان في رحلة تنصيريّة فذهبنا إلى السودان في الأوّل من سبتمبر 1979م وجلسنا به ثلاثة شهور وحسب التعليمات البابويّة بأن كلّ من تقوم اللجنة بتنصيره يسلّم مبلغ 35 ألف جنيه مصريّ بخلاف المساعدات العينيّة فكانت حصيلة الذين غرّرت بهم اللجنة تحت ضغط الحاجة والحرمان خمسة وثلاثين سودانيّاً من منطقة واو في جنوب السودان. وبعد أن سلّمتُهم أموال المنحة البابويّة اتّصلت بالبابا من مطرانيّة أمدرمان فقال: "خذوهم ليروا المقدسات المسيحيّة بمصر (الأديرة)" وتم خروجهم من السودان على أساس عمّال بعقود للعمل بالأديرة لرعي الإبل والغنم والخنازير وتم عمل عقود صوريّة حتّى تتمكّن لجنة التنصير من إخراجهم إلى مصر.
بعد نهاية الرحلة وأثناء رجوعنا بالباخرة (مارينا) في النّيل قمت أتفقّد المتنصرين الجدد وعندما فتحت باب الكابينة 14 بالمفتاح الخاص بالطاقم العامل على الباخرة فوجئت بأن المتنصر الجديد عبد المسيح (وكان اسمه محمّد آدم) يصلّي صلاة المسلمين. تحدّثت إليه فوجدته متمسّكاً بعقيدته الإسلاميّة فلم يغريه المال ولم يؤثّر فيه بريق الدنيا الزائل . خرجت منه وبعد حوالي الساعة أرسلت له أحد المنصّرين فحضر لي بالجناح رقم 3 وبعد أن خرج المنصّر قلت له: "يا عبد المسيح لماذا تصلّي صلاة المسلمين بعد تنصّرك"، فقال: "بعت لكم جسدي بأموالكم، أمّا قلبي وروحي وعقلي فملك الله الواحد القهّار لا أبيعهم بكنوز الدنيا وأنا أشهد أمامك بأن لا إله إلا الله وأنّ محمّد رسول الله".
بعد هذه الأحداث التي أنارت لي طريق الإيمان وهدتني لأعتنق الدين الإسلامي وجدت صعوبات كثيرة في إشهار إسلامي نظراً لأنّني قس كبير ورئيس لجنة التنصير في أفريقيا وقد حاولوا منع ذلك بكل الطرق لأنه فضيحة كبيرة لهم. ذهبت لأكثر من مديريّة أمن لأشهر إسلامي وخوفاً على الوحدة الوطنيّة أحضرتْ لي مديريّة الشرقيّة فريقاً من القساوسة والمطارنة للجلوس معي وهو المتّبع بمصر لكل من يريد اعتناق الإسلام. هدّدتني اللجنة المكلّفة من 4 قساوسة و 3 مطارنة بأنها ستأخذ كلّ أموالي وممتلكاتي المنقولة والمحمولة والموجودة في البنك الأهلي المصري-فرع سوهاج وأسيوط والتي كانت تقدّر بحوالي 4 مليون جنيه مصريّ وثلاثة محلات ذهب وورشة لتصنيع الذهب بحارة اليهود وعمارة مكوّنة من أحد عشر طابق رقم 499 شارع بور سعيد بالقاهرة فتنازلت لهم عنها كلّها فلا شئ يعدل لحظة الندم التي شعرت بها وأنا على كرسي الاعتراف. بعدها كادت لي الكنيسة العداء وأهدرت دمي فتعرضت لثلاث محاولات اغتيال من أخي وأولاد عمّي، فقاما بإطلاق النّار عليّ في القاهرة وأصابوني في كليتي اليسرى والّتي تم استئصالها في 7/1/1987م في مستشفى القصر العيني والحادث قيّد بالمحضر رقم 1762/1986 بقسم قصر النّيل مديريّة أمن القاهرة بتاريخ 11/11/1986م.
أصبحت بكلية واحدة وهي اليمنى ويوجد بها ضيق الحالب بعد التضخم الذي حصل لها بقدرة الخالق الذي جعلها عوضاً عن كليتين. ولكن للظروف الصعبة الّتي أمر بها بعد أن جرّدتني الكنيسة من كل شئ والتقارير الطبّيّة التي تفيد احتياجي لعملية تجميل لحوض الكلية وتوسيع للحالب. ولأني لا أملك تكاليفها الكبيرة، أجريت لي أكثر من خمس عشرة عملية جراحيّة من بينها البروستات ولم تنجح واحدة منها لأنها ليست العملية المطلوب إجراؤها حسب التقارير التي أحملها، ولما علم أبواي بإسلامي أقدما على الانتحار فأحرقا نفسيهما والله المستعان.
                   ــــــــــــ إبراهيم هلال إبراهيم الشوادفي ،،،ـــــــــــــــــــــــــــــ
وللاستزاده من هذه الرسالة الرائعة ، يمكن قراءة الملحق في آخر هذه الصفحة!!
لزيارة أرشيف دليل المهتدين الآن تظهر العناوين باللغة العربية :
http://www.onelist.com/messages/daleel
للاشتراك أو إضافة من تحب من الأصدقاء والأقرباء،  فهذا بريدنا الإلكتروني :
daleel2@yahoo.com    


للاشتراك آليا في القائمة أرسل رسالة فارغة إلى هذا العنوان ثم بعد أن يأتيك الجواب أرسل  ردا على ذلك :
daleel-subscribe@egroups.com
للانسحاب من القائمة اتبع نفس الخطوات بالإرسال إلى هذا العنوان :
daleel-unsubscribe@egroups.com
 
ملحق : تكملة رسالة هدايتي للأخ إبراهيم هلال إبراهيم الشوادفي
صفات الله في التوراة والإنجيل ( المحرفة )  
- الله يحزن ويندم على خلق الإنسان فيهلكه على عهد نوح. [سفر التكوين فصل 6 فقرة 6-8]
- الله يندم مرّة أخرى لأنّه أهلكه ويعزم على ألاّ يعود لذلك مرّة أخرى. [سفر التكوين فصل 8 فقرة 21] A الله يتذكر عهده مع النّاس عن طريق (قوس قزح)، كلّما نظر إليه يتذكر ألا يكرّر الطوفان الرهيب مرّة أخرى. [سفر التكوين فصل 9 فقرة 13-16]
- الله غار من خلقه حينما همّوا ببناء مدينة وبرج فدمّر عليهم وبلبل ألسنتهم. [سفر التكوين فصل 11 فقرة 1-9]
- الله يحرّض على السرقة ويعلّمهم كيف يسطون فيسرقون ذهب المصريّين وفضتهم وأمتعتهم قبل خروجهم من مصر مع موسى. [سفر الخروج فصل 11 فقرة 1-2، فصل 12 فقرة 35-36]
- يعقوب صارع الله حتّى غلبه، ولم يطلقه من قبضته إلا بعد أن باركه. [سفر التكوين فصل 32 فقرة 24-30]
وإذا كانت هذه هي الصورة التي يرسمها خيال كتبة الأسفار لإلههم ومعبودهم فلا عجب بعد ذلك إذا قرأنا في كتابهم أن إلياس النّبي يصرخ في الرب قائلاً: أأيضاً إل الأرملة التي أنا نازل عندها أسأت بأماتتك ابنها. [سفر الملوك فصل 17 فقرة 20] نستغفرك اللهم ونتوب إليك، ونقول: سبحانك هذا بهتان عظيم.
صور شوهاء لأنبياء الله ورسله
قالوا على سبيل المثال:
- نبيّ الله لوط زنى بابنتيه وولد له منهما ولدان. [سفر التكوين فصل 19 فقرة 30-36 عهد قديم]
- نبي الله داود زنى بزوجة جاره وتزوج منها بعد أن أمر بقتله وهو ملك باستخدام سلطته ونتج عن هذه العلاقة الآثمة حملاً فوضعت نبي الله سليمان. [سفر صموئيل الثاني فصل 11 فقرة 2 إلى 21 عهد قديم]
- ابن نبيّ الله داود (أمنون)-زنى بأخته (ثامار). [سفر صموئيل الثاني فصل 12 كامل عهد قديم]
- نبي الله إبراهيم يتاجر بجمال زوجته ويبيع عرضه وشرفه. [سفر التكوين فصل 12 فقرة 14-20]
- نبي الله يعقوب زنى بزوجة ابنه. [سفر التكوين فصل 31 فقرة 6-30 عهد قديم]
وهناك الكثير والكثير الذي يعف اللسان عن ذكره وكأن الكتاب المقدّس لا يعترف إلا بفعل الفواحش والرزايا. وإذا كان الأنبياء بهذه المثابة، وهم حملة كلمة الله الهادية، فماذا بقي للفسّاق والسفهاء.
من دعا للتفرقة العنصرية؟
إنّ التفرقة العنصريّة بين البشر وفقاً للألوان التي تدين بها أوروبا وأمريكا اليوم حمل لواءها الكتاب المقدّس ذاته وليست أمريكا!! لم تكن أمريكا هي رائدة التفرقة وإنّما رفعت شعاراتها وكان بيدها نصوص مقدّسة من الكتاب المقدّس. أليس الكتاب المقدّس هو الذي حكم على الجنس الأسود كلّه باللعنة لأنّهم أولاد حام؟ “فلمّا استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير. فقال: ملعون كنعان عبد العبيد يكون لأخوته، وقال: مبارك الرب إله سام، وليكن كنعان عبداً لهم” [سفر التكوين فصل 9 فقرة 18-27]. وقد اعتمدت حكومة جنوب أفريقيا على ما جاء في سفر التكوين لتبرير سيطرتها على السود وإذلالهم.
مكر التنصير السيئ وفلذات أكبادنا
إنهم يصلون الليل بالنهّار ويضعون القرارات واللوائح والقوانين في كيفيّة العمل على القضاء على الإسلام والفتك بالمسلمين بزرع الفتن بين المسلم والمسلم وبين الزوجة المسلمة وزوجها حتّى تشتعل نار الفتنة بين المسلمين في العمل وفي المزرعة وفي المنزل فينشغل المسلمون بهذه الفتنة فيقتل بعضهم بعضاً أو تتفكك الأسر بالطلاق ويتشرّد الأطفال والبنات في الشوارع والأزقّة وينصرف المسلمون عن الدعوة إلى الله. لقد كدست اللجان النصرانيّة المتمثّلة في مجلس الكنائس العالمي الأموال وأطلقت شعاراً هو (ادفع دولاراً لتنصير مسلم) وطبعت الكثير من الكتب والمجلات والشعارات التي تسيء للإسلام والمسلمين ذلك أنهم قالوا نشكّكهم في دينهم (الإسلام) ونظهر لهم محاسن النصرانيّة وحبّها للمسلمين بمساعدة فقراء المسلمين ماديّا وعلميّاُ بتقديم المعونة إلى الفلاّحين وبناء المستشفيات التنصيريّة وإرسال الممرّضات (الراهبات) وهو عمل تنصيري محض فأنشأت المدارس الخصوصيّة الّتي تخصصت في تعليم اللغات الأجنبيّة فتكالب عليها الآباء والأمّهات وهم لا يدرون أنّها مدارس تنصيريّة. ومن الغريب الذي أتوا به إنشاء جمعيّة الرائدات الريفيّات وهي جمعيّة متخصّصة باقتلاع الزوجات الريفيّات اللاتي يعشن في الرّيف في حياة مستكينة مع أزواجهم وأولادهم. تذهب الرائدة الريفيّة إلي الزوجة فتراها داخل منزلها جالسة بين أبنائها ترضع طفلاً صغيراً وتربت على آخر ينام على رجلها فتقول لها: "لماذا هذا الطفل ينام على رجلك والآخر يرضع، أين الوقت الذي تعطينه لزوجك، إنك متعبة من كثرة الحمل والرضاع وإعالة الأطفال وعندما يأتي المساء تجدين نفسك مرهقة من كثرة العمل اليومي. ألا تشعرين بأن هذا العمل يمكن أن يذهب بزوجك عنك ويتزوّج بأخرى فتجلسين بين أبنائك ليس لك من عائل". وتضطرم نار الفتنة أكثر عندما تعرض لها فيلماً على شاشة صغيرة معها تظهر لها فيه الزوجة النصرانية الواحدة لرجل واحد وهي تجلس في دار مفروشة بأحسن الأثاث تضع المكياج وعندها ولد واحد وطفلة في صورة جميلة. وهنا تقول لها الرائدة : "أرأيت إلا ماذا يؤدي الإنجاب؟ فهل لك في تحديد النسل حتّى تتفرغي لنفسك وزوجك؟" وبذلك يقضون على قوّة الإسلام البشريّة.
الأرقام تتكلّم لقد كان النصارى في أوّل عهدهم مغلوبين على أمرهم، تنزل بهم صنوف العذاب وألوان الضيم والخسف والوحشيّة ( من قبل الرومان واليهود ) ، ثمّ لمّا آل إليهم الأمر أنزلوا بمخالفيهم ألواناً من القتل والذبح والتشريد…حتّى أنشأوا للعذاب البربريّ ديواناً سمّوه (الديوان المقدّس) ومحاكم سمّوها (محاكم التفتيش)!!
أمّا تعاليم الرحمة والغفران … أمّا نداءات المسيح الّتي يتشدقون بها. “من لطمك على خدك الأيمن فحوّل له الآخر أيضاً…أحبّوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم، وصلّوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم”… أمّا هذه الوصايا والنصائح فقد ذهبت أدراج الرّياح.
لم يكن الاضطهاد النصراني وقفاً على الوثنيين بل تعدّاهم إلى النصارى من بني جلدتهم. فقد استعملت الكنيسة الرومانيّة - مرات كثيرة - الاضطهادات والطّرد ضد البروتستانت، وذلك في ممالك أوروبا، وقد بلغ عدد من أحرق بالنار قرابة 230000 من الذين آمنوا بيسوع دون البابا!
وفي فرنسا قتل في يوم واحد ثلاثون ألف رجل!
وفي مدينة تولوز قتل ألف ألف!
وفي كالابريا الإيطاليّة سنة 1560م قتل ألوف الألوف من البروتستانت!
وأصدر كارلوس الخامس سنة 1521م أمراً بطرد البروتستانيين من بلاد الفالامنك برأي البابا وبسبب ذلك قتل خمسمائة ألف!
و في 24 أغسطس سنة 1572م كانت مذبحة باريس الّتي سطا فيها الكاثوليك على ضيوفهم من البروتستانت وقتلوهم خيانة وغدراً وهم نيام. فلمّا أصبحت باريس كانت شوارعها تجري بدماء هؤلاء الضحايا، وانهالت التهاني على شارل التاسع من البابا وملوك الكاثوليك وعلمائهم على هذا العمل البطولي النبيل!
هذا ما فعله الكاثوليك بالبروتستانت! فماذا فعل البروتستانت بالكاثوليك عندما قدروا؟ مثلوا نفس الدور، دور القسوة والاضطهاد الدنيء مع الكاثوليك، ولم يكونوا أقل وحشيّة في معاملة خصومهم وأعدائهم السابقين. ففي أسبانيا فقط قدمت محكمة التفتيش للنار أكثر من 31000 نسمة وحكمت على 290000 بعقوبات أخرى تلي الإعدام. وفي عام 1568م أصدر (الديوان المقدّس) حكمه بإدانة جميع سكّان الأراضي المنخفضة والحكم عليهم بالإعدام، وبعد عشرة أيام من صدور الحكم دفع للمقصلة ملايين الرجال والنساء والأطفال.
كما أصدروا قوانين جائرة منها: ‎ لا يرث كاثوليكي تركة أبويه.
‎ لا تنفذ أنكحتهم ولا يجهّز موتاهم ولا يكفّنوا إلا إذا كان ذلك على طريقة كنيسة إنجلترا.
‎ لا يحضر القسيس عند قتلهم ولا عند تجهيزهم وتكفينهم.
‎ لا يشتغل أحد منهم بالتعليم. وإذا أرسل أحد منهم ولده خارج إنجلترا للتعليم يقتل هو وولده وتسلّم أمواله ومواشيه كلها.
ولقد حمل كثير من رهبانهم وعلمائهم بأمر الملكة إليزابيث في المراكب ثم أغرقوا في البحر، وجاء عساكرها إلى إيرلندا ليدخلوا الكاثوليك في المذهب البروتستانتي، فأحرقوا كنائس الكاثوليك وقتلوهم!
وعن اضطهادهم لليهود تقول الوثائق أن في انجلترا ذاق اليهود ألوان الذل والتشريد والطرد، حتّى أنّ إدوارد الأوّل لمّا ولي الملك أصدر أمره بنهب أموالهم كلها ثم أجلاهم من مملكته. وكان البرتغاليين يأخذون اليهودي ويحرقونه بالنار ويجتمع رجالهم ونساؤهم يوم إحراقه كاجتماع يوم العيد، وكانوا يفرحون أعظم الفرح!
وفي النمسا قتل كثير منهم ونهبت أموالهم وأخرجت أكثر من 71000 أسرة! وأجلي اليهود من فرنسا سبع مرّات!
ولو ضممنا إلى هذه الوثائق والأرقام ما فعله النصارى بالمسلمين في الحروب الصليبية وكذلك في أسبانيا بعد سقوط غرناطة ثم ما فعله الاستعمار الصليبي القديم والحديث بالمنطقة الإسلامية، لتبيّن لنا أن المسيحيّة الّتي يصر معتنقوها على اعتبارها (دين الرحمة والتسامح) ما هي إلا باب من أبواب العذاب والتنكيل، وجحيم لا يطاق من التآمر والفتك، وملحمة من ملاحم الاغتيالات والكراهيّة والحقد! وجرح لا يندمل في قلب البشريّة وضميرها يطفح بالدم والصديد…!
تلك هي النصرانيّة الصليبيّة الّتي يصرّ كهنتها أن يذروا الرّماد في العيون…فنراهم كل يوم ينشرون على الناس قائمة النحل الفاسدة التي ابتدعوها واخترعوها ليصدّوا الناس عن دين الله وعن هداه. لقد انتشرت النصرانيّة على بحر من الدماء ورفعت صليبها المقدّس على هرم من جثث القتلى وأشلاء الضحايا!!
خاتمة
ولك أخي الكريم وأختي الكريمة قدمت لكم هذا المختصر من قصة حياتي قبل الإسلام وبعده لكي تعرفوا قيمة هذا الدين الإسلامي الذي أنتم ولدتم عليه فطرة أبينا إبراهيم وهي مختصر لما تعرضت له في مناقشتي لهم وما وجدته من أقوال كاذبة ملفّقة لأنبياء الله الصالحين ورسله المطهّرين تحت عنوان هدايتي. أسأل الله سبحانه وتعالى أن يثبّتني على الحقّ ويعينني على إعلاء كلمة التوحيد مهما كلّفني ذلك وأن يعجّل بشفائي. وختاماً أقول: (ربّنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنّك أنت الوهّاب*ربّنا إنّك جامع النّاس ليوم لا ريب فيه إنّ الله لا يخلف الميعاد)..





عدل سابقا من قبل محمدابوليزيدصالح الشرقاوي في الخميس يناير 09, 2014 8:28 am عدل 1 مرات
محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
Admin

عدد المساهمات : 674
نقاط : 2332
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
العمر : 72
الموقع : gohina.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هدايتي قصة القسيس المصري            مع تحياتي         ابوكرشة Empty اقرا هذه القصة مع تحياتي ابوكرشة

مُساهمة من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى الإثنين سبتمبر 27, 2010 11:18 am

[size=18]


لاشيءَ مما ترى تبقَى بشَاشتُه يَبقى الإلهُ و يُودي المالُ والولدُ
تزوجت منذ ما يزيد على سبع سنين..
الحمد لله كل ما أنشده -من وجهة نظري- وجدته..
فأنا مستقر في عملي.. مستقر في زواجي..
لاأشكو إلا الملل.. فأنا و زوجتي لم نرزق أطفالاً.. و بدأ الملل..
وكثرت زيارات الأطباء..
كل جهد أعتقد أنني بذلته..
سافرت للداخل والخارج..
عندما أسمع عن طبيب قادم مختص في العقم.. أحجز لديه موعداً..
التحاليل كثيرة والأدوية أكثر.. و لكن لا فائدة..
** أصبح أكثر حديثنا أنا وزوجتي في الطبيب الفلاني.. و ماذا قال...
التوقعات تستمر لمدة سنة أوسنتين.. فمرحلة العلاج طويلة..
منهم من أخبرني أن العقم مني..
والبعض أفادنا أن العقم من زوجتي..
على كل حال..
سارت أيامنا مراجعة و بحث عن حل..
أصبح هاجس الطفل يسيطر على مشاعرنا..
و على الرغم من أنني أحاول أن لا أشعر زوجتي بذلك.. و لكن لابد أن تشعر بما يدور..
فالأسئلة كثيرة..
هناك من يسألها ماذا تنتظر.. وكأن الأمر بيدها..
منهم من ينصحها باسم طبيب في المكان الفلاني..
لقد ذهبت له فلانة وأنجبت طفلاً.. وفلانة..
وهكذا أصبح مجتمع زوجتي له نصيب كبير من الأسئلة.. لم يقل لنا أحد
لماذا لا نتجه إلى الله و ندعوه دعوة صادقة..
سبع سنوات مضت ونحن نلهث وراء الأطباء و تركنا الدعاء.. و تركنا التوجه إلى الله.
** ذات مساء ..
عبرت طريقاً فإذا بشخص كفيف يريد أن يعبر الطريق..
فأمسكت بيده..
وعبرت به الجزء الأول من الطريق.. و وقفنا في المنتصف..
ننتظر خلو الشارع في الجهة الأخرى من السيارات..
ووجدها فرصة ليسألني..
بعد أن دعا لي بالتوفيق و الصحة..
هل أنت متزوج؟
فأجبته بنعم..
فأردف قائلاً..
ألك أبناء..
فقلت له لم يقدر الله ذلك..
منذ سبع سنين و نحن ننتظر الفرج..
عبرنا الطريق.
ولما أردت أن أودعه قال لي..
يابني لقد جرى لي ما جرى لك و أخذت أدعو في كل صلاة.. (رب لا تذرني فرداً و أنت خير الوارثين)
والحمد لله لي من الولد سبعة فضغط على يدي و قال.
لا تنس الدعاء..
ولم أكن أحتاج إلى توصية..
فقد وجدت مفقوداً لي..
أخبرتُ زوجتي بما حدث لي..
وتجاذبنا الحديث.
أين نحن عن الدعاء كل شيء بحثنا عنه و جربناه..
و كل طبيب نسمع به طرقنا بابه..
** فلماذا لا نطرق باب الله؟
وهو أوسع الأبواب وأقربها..
تذكرتْ زوجتي أن امرأة مسنة قد قالت لها منذ سنتين.. عليك بالدعاء..
ولكن كما قالت زوجتي..
كان في ذلك الوقت لدينا مواعيد لا حد لها مع الأطباء..
أصبحت مراجعاتنا للأطباء مراجعة عادية
بدون تلهف وبدون قلق..
مراجعات عادية..
نبحث عن علاج محدد فقط..
يكون سبباً من الأسباب..
وتوجهنا إلى الله بقلوبنا..
في الصلوات المكتوبة وفي جوف الليل..
تحرينا أوقات الإجابة..
و لم يخب الظن..
و لم نُردَ..
بل فتح الله باب الإجابة..
و حملتْ زوجتي..
و وضعتْ طفلة..
تبارك الله أحسن الخالقين..
لم نخفِ الفرح و لا السرور..
و لكننا الآن نردد.. ((ربنا هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما)).
*************
الزمن القادم… الكاتب/عبدالملك القاسم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
[/size]
محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
Admin

عدد المساهمات : 674
نقاط : 2332
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
العمر : 72
الموقع : gohina.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى