بحـث
المواضيع الأخيرة
التعديات على أرض سيناء
التعديات على أرض سيناء
أرض سيناء الغالية التى إرتوت بدماء المصريين على مرالعصور دفاعاً عن مصر مهددة الآن أن تقتطع أجزاء منها بطرق ملتوية بغير الحروبالتقليدية ، ولأن أكثر من يعرف قيمة وقدرهذه الأرض المباركة هم من دافعوا عنها منأبنائها العسكريين الذين بذلوا دمائهم وأرواحهم فداء إسترجاعها وتحريرها ومن هؤلاءسيادة اللواء أحمد رجائى عطية ذو التاريخ العسكرى الطويل والمشرف على أرض سيناءمنذ تخرجه ضابطا بسلاح المدفعية ثم إلتحاقه بسلاح الصاعقة ليصبح معلما بمدرستها ثميختار من الرئيس جمال عبد الناصر ليؤسس سلاح الصاعقة بدولة الجزائر الشقيقة عقبإستقلالها عام 1963 م ، ثم يشارك فى حرب 1967 من داخل حدودفلسطين ، ثم يشارك فىحرب الأستنزاف ضمن وحدة القوات الخاصة الشهيرة 39 قتال تحت قيادة البطلالشهيدإبراهيم الرفاعى ، ثم قائداً للقوات الخاصة بجنوب سيناء خلال حرب أكتوبر1973م ، ثم مؤسساً لوحدة مقاومة الارهاب الدولى المعروفة بالوحدة 777 فى أواخرالسبعينات .
ولعشق الرجل وخوفه على أرض سيناء منالضياع رفع الدعاوى وأقام القضايا على التعديات التى لاحظها بجنوب سيناء فى منطقةسانت كاترين وهو السبب فى عقدهذه الندوة لتوضيح الأمور للرأى العام فى ضيافة نقابةالصحفيين تلك الندوة التى حضرها لفيف من كافة الطوائف : قدامى المحاربين وصحفيينورجال قانون وآثار وفكر وأدب ومهتمين من الشباب بالاضافة إلى مطران كنيسة سانتكاترين وبعض شيوخ قبائل الجبالية .
بدأت الندوة بكلمة لمدير الندوةالأستاذ الكاتب الصحفى على القماش عضو نقابة الصحفيين رئيس تحرير جريدة الدستور الذى بدأ كلمتهبالتأكيد على أن موضوع الندوة لايمت بصلة لأى تعصب لدين أو مذهب دينى بل هو موضوعقانونى بحت منظور أمام القضاء بخصوص بعض التعديات أو التوسعات المتصلة بدير سانت كاترين ولأراضى الميقطعة لأجله بدون سند قانونى مع كل الأحترام للدير كمظهر منمظاهر التسامح الدينى والترابط بين الأديان .
ثم جائت كلمة اللواء أحمد رجائى عطيةالكاشفة والذى أكد أيضاً فى بداية كلمته أنه ليس ضد تواجد أى طوائف دينية بمصر التىأحتضنت اليهودية والمسيحية والاسلام على أرضها طالما وجودها ذو سند من القوانينولكنه تعجب من أن يتوسع رهبان الدير اليونانيين بأكملهم والبالغ عددهم مابين 30-40راهب فى إنشاء مواقع عبادة لهم خارجالدير تقدر بـ70 موقع فى المسافة مابين خليجى السويس والعقبة بمعدل 2 دير لكل راهبتقطع لكل منها مساحات من الأراضى تحيط بها كحرم لهذه المواقع ومن وقت لآخر ترفععلى هذه المواقع الأعلام اليونانية فقط ، مع الأهتمام المتزايد من الاتحاد الأوربىبهذه المنطقة مم يلقى بظل حول مشروع الولايات المتحدة من تقسيم المنطقة بما فيهامصر ، ومن ضمن الانتهاكات التى ذكرها اللواء أحمد رجائى عطية أيضاً أن أسماءالعديد من الوديان والجبال الموجودة بالمنطقة والتى تعلم أسمائها أثناء خدمتهبسيناء على يد مشايخ قبائل الجبالية الشيخ فرج والشيخ موسى قبل حرب يونيو 1967م ومنهمجد أحد أبناء سيناء الموجودين بالندوة قد تم تبديلها وعلى سبيل المثال تغير إسمالوادى المقدس طوى (المذكور فى القرآن) إلى وادى الأربعين تخليدا لذكرى 40 منالرهبان الشهداء ، وكذلك تبيل إسم جبل موسى (جبل المناجاة) إلى جبل سيناء.
ولعشق الرجل وخوفه على أرض سيناء منالضياع رفع الدعاوى وأقام القضايا على التعديات التى لاحظها بجنوب سيناء فى منطقةسانت كاترين وهو السبب فى عقدهذه الندوة لتوضيح الأمور للرأى العام فى ضيافة نقابةالصحفيين تلك الندوة التى حضرها لفيف من كافة الطوائف : قدامى المحاربين وصحفيينورجال قانون وآثار وفكر وأدب ومهتمين من الشباب بالاضافة إلى مطران كنيسة سانتكاترين وبعض شيوخ قبائل الجبالية .
بدأت الندوة بكلمة لمدير الندوةالأستاذ الكاتب الصحفى على القماش عضو نقابة الصحفيين رئيس تحرير جريدة الدستور الذى بدأ كلمتهبالتأكيد على أن موضوع الندوة لايمت بصلة لأى تعصب لدين أو مذهب دينى بل هو موضوعقانونى بحت منظور أمام القضاء بخصوص بعض التعديات أو التوسعات المتصلة بدير سانت كاترين ولأراضى الميقطعة لأجله بدون سند قانونى مع كل الأحترام للدير كمظهر منمظاهر التسامح الدينى والترابط بين الأديان .
ثم جائت كلمة اللواء أحمد رجائى عطيةالكاشفة والذى أكد أيضاً فى بداية كلمته أنه ليس ضد تواجد أى طوائف دينية بمصر التىأحتضنت اليهودية والمسيحية والاسلام على أرضها طالما وجودها ذو سند من القوانينولكنه تعجب من أن يتوسع رهبان الدير اليونانيين بأكملهم والبالغ عددهم مابين 30-40راهب فى إنشاء مواقع عبادة لهم خارجالدير تقدر بـ70 موقع فى المسافة مابين خليجى السويس والعقبة بمعدل 2 دير لكل راهبتقطع لكل منها مساحات من الأراضى تحيط بها كحرم لهذه المواقع ومن وقت لآخر ترفععلى هذه المواقع الأعلام اليونانية فقط ، مع الأهتمام المتزايد من الاتحاد الأوربىبهذه المنطقة مم يلقى بظل حول مشروع الولايات المتحدة من تقسيم المنطقة بما فيهامصر ، ومن ضمن الانتهاكات التى ذكرها اللواء أحمد رجائى عطية أيضاً أن أسماءالعديد من الوديان والجبال الموجودة بالمنطقة والتى تعلم أسمائها أثناء خدمتهبسيناء على يد مشايخ قبائل الجبالية الشيخ فرج والشيخ موسى قبل حرب يونيو 1967م ومنهمجد أحد أبناء سيناء الموجودين بالندوة قد تم تبديلها وعلى سبيل المثال تغير إسمالوادى المقدس طوى (المذكور فى القرآن) إلى وادى الأربعين تخليدا لذكرى 40 منالرهبان الشهداء ، وكذلك تبيل إسم جبل موسى (جبل المناجاة) إلى جبل سيناء.
ثم حل الدورفى الكلمات على السيد اللواء عبد العال صقر رئيس مجلس سانت كاترين السابق الذىأوضح بعض الحقائق عن المنطقة بالأرقام فذكر أن مساحة مدينة سانت كاترين تبلغمساحتها حوالى 5200 كم مربع منها حوالى 4000كم مربع محمية طبيعية ولمنطقة سانتكاترين خواص فريدة فهى مهبط التوراة على سيدنا موسى عليه السلام ، وبها البقعةالتى كلم الله فيها سيدنا موسى تكليما ،وبها ظاهرة طبيعية فريدة وهى أمكانيةمشاهدة شروق الشمس من أسفل وذلك من أعلى جبل موسى ، وكذلك ظاهرة طبيعية أخرة وهىتلألأ ضوء القمر على قمم جبال المنطقة فى ليال 13و13 و15 من الشهور القمرية بصورةمبهرة ، كما أن هذه المنطقة تضم 572 نوعاً من النباتات البرية منها 319 نوعا منالنباتات الطبية من بينها19 نوعا متوطنا لاينمو فى مكان آخر فى العالم .كما تضمهذه المنطقة دير سانت كاترين الذى يعدأقدم دير فى العالم شرع فى بنائه عام 30ميلادية ، وأفتتح منذ عام 33 ميلادية ومن حينها تقام فيه الصلاة والشعائر ، ولميغفل رئيس مجلس المدينة السابق أيادى بيضاء للدير على أهالى المنطقة , ويذكر الرجلأنه منذ توليه مهام منصبه فى 24 إبريل 2012 قام بدراسة ميدانية للمدينة فوجدالعديد من المنشئات المشيدة بدون سند ملكية بما يخالف القانون الذى ينص على عدمجواز التملك بأرض سيناء التى تعتبر أرضها ملكا للدولة المصرية فقام بتشكيل لجنة منأملاك الدولة لحصر هذه التعديات وفى شهر مابو قام بإرسال ماتوصلت إليه اللجنة منتعدبات إلى محافظ جنوب سيناء ليتخذ اللازم كسلطة أعلى وقدم الحلول الملائمة للمشكلة وتمثلت فى :
* تسليم المنشآت التى تقع فى حرم المناطق الأثرية لوزارة الآثار .
* مخاطبة السفارة اليونانية بإزالة علم اليونان من أعلى الآثار بالمنطقة .
* إتخاذ الاجراءات القانونية مع باقى التعديات .
ولم يؤخذ بتوصيات الرجل الذى علم قيمة وأهمية المكان فسعى جاهداً عن طريق إعادةتشغيل مطار سانت كاترين وتنشيط المؤتمرات بالمدينة من أجل تنشيط السياحة لتعود إلىسابق عهدها فى الوصول بعدد الزائرين الذين كانوا يصعدون جبل موسى سنوياً للرقمالقديم وهو 400 ألف سائح يمعدل ألف زائر يومياً مم كان يسبب رواجاً للبدو من أهلالمنطقة كأدلة وإستخدام الجمال والسيارات وتشغيل الفنادق . وأوضح رئيس مجلسالمدينة السابق من خشيته من أن يكون هناك مخططاً لجهات خارجية تعمل على السيطرةعلى هذه المنطقة ذات الجبال الشاهقة لاسيما وأن الحرب القادمة ستكون حرب فضاءلاسيما وأن الموجود أعلى هذه القمم فى الأوقات الصحوة يمكنه بالعين المجرة مشاهدةشرم الشيخ على بعد يزيد عن 140 كم .
ثم جائت كلمة الأستاذ مجدى الجوهرى مدبر عام التعدبات على الآثار الاسلاميةوالقبطية بوزارة الآثار والتى أثارت غضباً وصخباً شديدا لكل من بالقاعة الذى قالبكلمته أن وزارة الآثار ليست طرفاً فى النزاع بل هى محافظة على الآثار ، وأنمديرية آثار جنوب سيناء تقوم برصد أية تعديات وترسلها إلى الوزارة وأن آخر تقريرعن المنطقة صادرفى ديسمبر 2012 م يذكرأنه لاتوجد أية تعديات على آثار المنطقة ،وهى العبارة التى قوبلت بهجوم شديد من الموجودين ،
غير أن كلمة الأستاذ نور عبد الصمد المدير العام بوزارة الآثار جائت لتقلل من حدةالتوتر حبنقال أن الجرائم فى حقالآثار لا تسقط بالتقادم وأن وجود 72 منشأة تابعةللدير خارج حرمه يعد تعدياً سافراً لاسيما إذا حالت دون أن تتمكن الدولة من بناء مستشفىأو مدرسة على أرضها التى تقع تحت سيطرة الدير .
وكانت الكلمة الأخيرة من فوق المنصة للدكتور العالم أشرف بيومى الذى أكد على ضرورةتأكيد السيادة الوطنية للدولة والتى مثلها مثل الشرف يجب ألا تمتهن أو تنتقص ، وأنأى إعتداء على السيادة الوطنية يستوجب أن يهب المواطنون للدفاع عنها بموضوعية وإصرار.
* تسليم المنشآت التى تقع فى حرم المناطق الأثرية لوزارة الآثار .
* مخاطبة السفارة اليونانية بإزالة علم اليونان من أعلى الآثار بالمنطقة .
* إتخاذ الاجراءات القانونية مع باقى التعديات .
ولم يؤخذ بتوصيات الرجل الذى علم قيمة وأهمية المكان فسعى جاهداً عن طريق إعادةتشغيل مطار سانت كاترين وتنشيط المؤتمرات بالمدينة من أجل تنشيط السياحة لتعود إلىسابق عهدها فى الوصول بعدد الزائرين الذين كانوا يصعدون جبل موسى سنوياً للرقمالقديم وهو 400 ألف سائح يمعدل ألف زائر يومياً مم كان يسبب رواجاً للبدو من أهلالمنطقة كأدلة وإستخدام الجمال والسيارات وتشغيل الفنادق . وأوضح رئيس مجلسالمدينة السابق من خشيته من أن يكون هناك مخططاً لجهات خارجية تعمل على السيطرةعلى هذه المنطقة ذات الجبال الشاهقة لاسيما وأن الحرب القادمة ستكون حرب فضاءلاسيما وأن الموجود أعلى هذه القمم فى الأوقات الصحوة يمكنه بالعين المجرة مشاهدةشرم الشيخ على بعد يزيد عن 140 كم .
ثم جائت كلمة الأستاذ مجدى الجوهرى مدبر عام التعدبات على الآثار الاسلاميةوالقبطية بوزارة الآثار والتى أثارت غضباً وصخباً شديدا لكل من بالقاعة الذى قالبكلمته أن وزارة الآثار ليست طرفاً فى النزاع بل هى محافظة على الآثار ، وأنمديرية آثار جنوب سيناء تقوم برصد أية تعديات وترسلها إلى الوزارة وأن آخر تقريرعن المنطقة صادرفى ديسمبر 2012 م يذكرأنه لاتوجد أية تعديات على آثار المنطقة ،وهى العبارة التى قوبلت بهجوم شديد من الموجودين ،
غير أن كلمة الأستاذ نور عبد الصمد المدير العام بوزارة الآثار جائت لتقلل من حدةالتوتر حبنقال أن الجرائم فى حقالآثار لا تسقط بالتقادم وأن وجود 72 منشأة تابعةللدير خارج حرمه يعد تعدياً سافراً لاسيما إذا حالت دون أن تتمكن الدولة من بناء مستشفىأو مدرسة على أرضها التى تقع تحت سيطرة الدير .
وكانت الكلمة الأخيرة من فوق المنصة للدكتور العالم أشرف بيومى الذى أكد على ضرورةتأكيد السيادة الوطنية للدولة والتى مثلها مثل الشرف يجب ألا تمتهن أو تنتقص ، وأنأى إعتداء على السيادة الوطنية يستوجب أن يهب المواطنون للدفاع عنها بموضوعية وإصرار.
وسمحت إدارة الندوة بتعليقات الحضور على الموضوع وكانأول المتحدثين القس ديمانيوس ديميترى مطران دير سانت كاترين الذى أبدى إستياؤه ممادار بالندوة ومن المنشور الذى وزع قبل بدأ الندوة تحت عنوان " تدشين جبهةالدفاع عن جنوب سيناء التى يقودها اللواء أحمد رجائى عطية الذى يرى المطران أنهيضخم من الأخطار الموجودة بجنوب سيناء وأن الدير لايملك إلا وقف مساحته 300 فدانفقط وأن مكتبة الدير ساهمت بما بها من وثائق من عودة طابا إلى الدولة المصرية
وجاء التعقيب الثانى للشيخ أحمد سليمان من قبائل الجبالية الذى أبدى ايضا رفضه لأىإتهامات توجه للدير وإستمراره فى الدفاع عنه تنفيذاً للعهدة العمرية المحفوظ منهانسخة ضمن مكتبة الدير .
ثم جاء دور المحامية الشابة المليئة بالحماس والوطنية الأستاذة سلوى حسبو الموكلةبرفع الدعوى ذاكرة أن الدعوى أقيمت ضد 10 جهات بالدولة أولها رئيس الجمهوريةوآخرها الدير والدعوى تتسائل عن المساحات الحقيقية المخصصة للدير ولديها صور لمايقرب من 72 طلب بخط يد مطران الدير لتقنين وضع 72 منشأة كان قد تحرر بها 72 جنحة ،وتعجبت من توافقأراء وزارة الآثار مع الدير للدرجة أن محامى الآثار كان يقرأ دفوعهمن مذكرات الدير ولم تنسى أن تشيد بدور اللواء أحمد رجائى عطية وإخلاصه ووطنيتهللتصدى لهذا الموقف والغيرة على تراب الوطن .
وكان آخر تعقيب للعميد محمد الجمل من قدامى رجال القوات المسلحة من سلاح الدفاعالجوى والذى عمل لفترة طويلة بالمساحة العسكرية الذى أوضح أن هيئة المساحةالعسكرية لديها الخرائط التى من الممكن أن يرجع إليها المختصمين لمعرفة أسماءومساحات كل ماعلى هذه المنطقة .
حضرها من قدامى المحاربين الرائد البطل محمد عبده موسى من المجموعة 39 قتال، ومنشباب الجروبات العسكرية الكتورة زينب عزام ، والمحاسب إسلام أحمد على عطية اللهوالمحاسب محمد إسماعيل
نقلها لكم من نقابة الصحفين
الكاتب والمؤرخ العسكرى
أحمد على عطية الله
عضو إتحاد كتاب مصر
رئيس جمعية أصدقاء المحارب
السبت 22 فبراير 2014
وجاء التعقيب الثانى للشيخ أحمد سليمان من قبائل الجبالية الذى أبدى ايضا رفضه لأىإتهامات توجه للدير وإستمراره فى الدفاع عنه تنفيذاً للعهدة العمرية المحفوظ منهانسخة ضمن مكتبة الدير .
ثم جاء دور المحامية الشابة المليئة بالحماس والوطنية الأستاذة سلوى حسبو الموكلةبرفع الدعوى ذاكرة أن الدعوى أقيمت ضد 10 جهات بالدولة أولها رئيس الجمهوريةوآخرها الدير والدعوى تتسائل عن المساحات الحقيقية المخصصة للدير ولديها صور لمايقرب من 72 طلب بخط يد مطران الدير لتقنين وضع 72 منشأة كان قد تحرر بها 72 جنحة ،وتعجبت من توافقأراء وزارة الآثار مع الدير للدرجة أن محامى الآثار كان يقرأ دفوعهمن مذكرات الدير ولم تنسى أن تشيد بدور اللواء أحمد رجائى عطية وإخلاصه ووطنيتهللتصدى لهذا الموقف والغيرة على تراب الوطن .
وكان آخر تعقيب للعميد محمد الجمل من قدامى رجال القوات المسلحة من سلاح الدفاعالجوى والذى عمل لفترة طويلة بالمساحة العسكرية الذى أوضح أن هيئة المساحةالعسكرية لديها الخرائط التى من الممكن أن يرجع إليها المختصمين لمعرفة أسماءومساحات كل ماعلى هذه المنطقة .
حضرها من قدامى المحاربين الرائد البطل محمد عبده موسى من المجموعة 39 قتال، ومنشباب الجروبات العسكرية الكتورة زينب عزام ، والمحاسب إسلام أحمد على عطية اللهوالمحاسب محمد إسماعيل
نقلها لكم من نقابة الصحفين
الكاتب والمؤرخ العسكرى
أحمد على عطية الله
عضو إتحاد كتاب مصر
رئيس جمعية أصدقاء المحارب
السبت 22 فبراير 2014
محمدابوليزيدصالح الشرقاوى- Admin
- عدد المساهمات : 673
نقاط : 2331
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
العمر : 72
الموقع : gohina.yoo7.com
مواضيع مماثلة
» اسد سيناء الذي حاصرته اسرائيل بكتيبة صاعقة
» أبطال حرب أكتوبر يرون بطولاتهم أثناء حرب 1973 فى سيناء .
» البطل عبدالرؤوف خليفة 200 يوم خلف خطوط العدو في سيناء.. مدفون في ذاكرة مصر
» أبطال حرب أكتوبر يرون بطولاتهم أثناء حرب 1973 فى سيناء .
» البطل عبدالرؤوف خليفة 200 يوم خلف خطوط العدو في سيناء.. مدفون في ذاكرة مصر
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 19, 2023 5:22 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
» المرأة الخمسينية والستينية
السبت نوفمبر 18, 2023 1:58 pm من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
» فقد الثقة في العلاقات الانسانية
السبت نوفمبر 18, 2023 2:30 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
» العدل اساس الحكم
الثلاثاء مايو 09, 2023 6:19 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
» صور من التراث الإسكندرية
الثلاثاء مايو 09, 2023 5:59 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
» حدوته اسيوطية
الإثنين مايو 08, 2023 3:32 pm من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
» الديون المعنوية
الإثنين مايو 08, 2023 7:29 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
» عتمة ليل الجهالة
الإثنين مايو 08, 2023 7:23 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى
» حديث القلوب
الإثنين مايو 08, 2023 7:18 am من طرف محمدابوليزيدصالح الشرقاوى